تبون: كنا على استعداد للتدخل بصفة أو بأخرى لمنع سقوط طرابلس
سجلت منظمة التضامن لحقوق الإنسان مائتين وستا وثلاثين ضحية؛ جراء الألغام ومخلفات الحرب، في الفترة ما بين مايو ألفين وعشرين، ومارس ألفين وواحد وعشرين، منهم ثلاثة وتسعون قتيلا، ومائة وثلاثة وأربعون جريحا، تسعة وستون منهم من المدنيين.
ووثقت المنظمة، في بيان لها الأحد، خمسا وعشرين ضحية؛ جراء الألغام عام ألفين وتسعة عشر، منهم أحد عشر قتيلا، وأربعة عشر جريحا، وأكدت المنظمة أن ارتفاع ضحايا الألغام مقارنة بعام ألفين وتسعة عشر يعود للألغام والمفخخات التي زرعتها مليشيات حفتر ومرتزقة فاغنر في المناطق السكنية والمرافق الصحية جنوب طرابلس ومدينة سرت.