مدير مكتب شؤون الفروع والمحلات بالمجلس البلدي ترهونة “رمضان أحمد الشوشي” لبانوراما :

– لا يزال 75 شخصا من أبناء مدينة ترهونة في عداد المفقودين، ويُعتقد وجودهم في مقابر جماعية لم تُكتشف حتى يومنا هذا.

– من المتوقع العثور على جثث أخرى داخل المقابر الجماعية لمفقودين لم يتم التبليغ عليهم من قبل ذويهم وغير مسجلين لدى منظومة رابطة ضحايا ترهونة، وتعود إلى أشخاص شاركوا مع ميليشيا الكاني وقوات حفتر في العدوان على طرابلس عام 2019.

– يوجد بأحد مداخل مدينة ترهونة الجنوبية فيما يعرف بــ “مثلث الموت” حيث شهد على عمليات تصفية وقتل لأهالي مدينة ترهونة وخارجها من قبل ميليشيا الكاني أمام أعين السكان بهدف بث الرعب، ومن ثم دفنهم في مقابر جماعية ومن ضمنها مقابر بالقرب من موقع مثلث الموت.

– موقع “مثلث الموت” مساحة بها تضاريس صعبة حيث ردمت بمخلفات مواد البناء والنفايات، ما يصعب على فرق البحث عن الرفات العمل بهذا الموقع لعدم توافر آلات تمكنهم من إزالة الركام والمخلفات.

– نناشد الجهات المسؤولة بدعم فرق البحث عن الرفات بهيئة البحث عن المفقودين ليتسنى لهم العمل على اكتشاف المزيد من المقابر الجماعية.

Read Previous

منظمة رصد الجرائم تجدد مطالبتها للسلطات في ليبيا بتحمل مسؤولياتها تجاه إنقاذ المهاجرين

Read Next

حكومة الوحدة: أفراد الجالية الليبيـة بالسودان يصلون الليلة إلى طرابلس.